اهدتني /بقلم د. عماد الكيلاني
أهدتني حبيبتي
٢٨-٤-٢٠١٩
أهدتني ابتسامتها
وغمزتها
وضحكة الغزلان
وقبلتين نار
وقلبٌ يغرق بالغرام
وعيون سهامها
من الآهات والأشجان
مرتعٌ للعشق خزّان !
وقالت: اما يكفيك ؟
زادتني قبلة وقالت:
اهذا الذي يرضيك ؟
ثم غابت مع الشمس
وقت الغروب
فتّشتُ عنها بكل الدروب
سألتُ عنها كل الناس
أشعلتُ لاجلها كل الحروب
وخضتُ معارك الدنيا
وغرقتُ ببحرِ الخطوب
وما عادت ....
لم تُزل بارقة عيونها
والقلبُ مضطرمٌ
والشفاهُ تغلي
وانا أشكو قلة الأفراح !
(د.عماد الكيلاني)
٢٨-٤-٢٠١٩
أهدتني ابتسامتها
وغمزتها
وضحكة الغزلان
وقبلتين نار
وقلبٌ يغرق بالغرام
وعيون سهامها
من الآهات والأشجان
مرتعٌ للعشق خزّان !
وقالت: اما يكفيك ؟
زادتني قبلة وقالت:
اهذا الذي يرضيك ؟
ثم غابت مع الشمس
وقت الغروب
فتّشتُ عنها بكل الدروب
سألتُ عنها كل الناس
أشعلتُ لاجلها كل الحروب
وخضتُ معارك الدنيا
وغرقتُ ببحرِ الخطوب
وما عادت ....
لم تُزل بارقة عيونها
والقلبُ مضطرمٌ
والشفاهُ تغلي
وانا أشكو قلة الأفراح !
(د.عماد الكيلاني)
تعليقات
إرسال تعليق